تعيش لولوكو مع أبيها في مدينة أوغيكوبو، حيث تمتاز بأنّها منطقة غريبة يتعايش فيها البشر والفضائيون سوياً في هذه البيئة الغريبة ترعرعت لولوكو كي تكون فتاةً طبيعيةً في عمرها كما أرادت أن تكون وبمساعدة أبيها، لكن حادثةً واحدة على وشك تهديد كل ما عملت لأجله