تتحدّث القصة عن أقوى الهمجيّين [ أوجا تاتسومي ] في الصّف الثانوي , السّنة الأولى في مدرسة إيشياما مدرسة الهمجيّين في يوم مِن الأيام و بينما كان [ أوجا ] نائم بجوار النهر رأى رجُلاً يطفو عـ النهر قامَ بسحبه و ثمّ إنقسمَ الرّجل إلى نصفين و ظهرَ طفلٌ صغير عاري هذا الصبي هوَ إبن لسيّد الشّياطين وقد وقعَ الإختيار على [ أوجا ] ليكونَ أباً لإبن سيّد الشّياطين و تُساعدُه الخادم [ هِلدا ] و يُتابع حياتُه مع [ مدرسة إيشياما للهمجيّين ] و إبن سيّد الشّياطين .